على الساعة العاشرة صباحا يوم الثلاثاء الماضي وما إن تدخل لوغران باليه المكان شبه الرسمي لعروض شانيل منذ سنوات حتى يغمرك شعور صادم بأنك في ميدان حرب. فشتان بين الديكورات التي كانت في المواسم الماضية تروي لنا حكايات من عالم كوكو شانيل وبينه هذه المرة. للوهلة الأولى لا تفهم علاقة ما تراه بالموضة عموما وبـشانيل تحديدا وهي الدار
إنه الموسم الذي لا يقبل سوى بكل ما هو مترف سواء تعلق الأمر بالأقمشة النفيسة أو التطريزات الدقيقة التي تسهر عليها نحو 2200 خياطة متمرسة بالإضافة إلى ورشات لها باع طويل في مجالات تخصصها. فورشة لومارييه مثلا تتخصص في الريش ووساج في التطريز وماسارو في الأحذية وكوس في القفازات وهلم جرا من الورشات التي توالت عليها عدة أجيال
نعم 63%
لا 18%
لا أعلم 18%
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies